الاجابة علي جميع اسئلة الابحاث | موقع وزارة التربية والتعليم اليوم

الاجابة علي جميع اسئلة الابحاث | موقع وزارة التربية والتعليم اليوم

الاجابة علي جميع اسئلة الابحاث | موقع وزارة التربية والتعليم اليوم

بسم الله الرحمن الرحيم

عزيزي الزائر اهلا ومرحبا بك في مدونتي الحصري .اليوم سأقدم لكم باقة من أهم الاسئلة المتعلقة بالابحاث سواء ابحاث الصفوف الابتدائية أو ابحاث الصفوف الاعدادية.وهذه هي المقالة الثالثة في سلسلة سؤال وجواب بخصوص البحث. فهيا بنا نبدأ.

سؤال وجواب بخصوص البحث:


1- هل يمكن للطالب أن ينقل من مشروعات الأبحاث الموجودة على "فيسبوك" ويكتب في البحث أن فيسبوك كان أحد مصادره ؟

الإجابة: لا.. لأنه قد يرسب في هذه الحالة باعتباره غشاشا.

2- هل يشترط دفع المصروفات المدرسية حتى توافق المدرسة على استلام البحث من الطالب؟

الإجابة: لا.. هناك تعليمات وزارية صارمة بعدم ربط الأبحاث بالمصروفات.

3- هل يدفع الطالب أي تبرع للمدرسة مقابل استلامها للبحث ؟

الإجابة: لا توجد أي تبرعات للمدرسة مهما كانت قيمتها.

4- هل هناك لجان في المدارس لاستلام الأبحاث ؟

الإجابة: نعم.. سوف يتم تشكيل لجنة بكل مدرسة تتولى استلام المشروعات البحثية والتأكد من كتابة الطالب لبياناته والرقم التعريفي (كود الطالب) على المشروع البحثي 

وإعداد كشوف استلام بأسماء الطلاب لكل صف دراسي وفقا للبيانات التالية (اسم الطالب – الصف الدراسي- اسم المشروع – إعداد المشروع إذا كان فرديا أو جماعيا)

5- من هي الفئات الطلابية التي سوف يتم تصحيح مشروعاتها البحثية ؟

الإجابة: تنفيذ صفوف النقل من الصف الثالث الابتدائي حتى الثاني الإعدادي والصف الثالث الإعدادي والصفين الأول والثاني الثانوي العام الذين لم يؤدوا الامتحان 

الإلكتروني بأجهزة التابلت وذلك لكل المشروعات البحثية الإلكترونية والورقية على أن يتم استخدام المنصة في عملية تقدير المشروعات البحثية الإلكترونية.

6- هل سيتم كشف المشروعات البحثية المتطابقة والمنقولة والمغشوشة ؟

الإجابة: نعم.

7- كيف يتم اكتشاف الأبحاث المتطابقة والمغشوشة ؟

الإجابة: تتولى لجان التقدير إعداد قائمة بأسماء الطلاب الذين تطابقت مشروعاتهم البحثية مع مشروعات أخرى أو مشروعات ليست من إعدادهم مع تعليق إعلان نتائجهم لحين اتخاذ الإجراءات اللازمة ضدهم.

انصحك بمشاهدة المقالات السابقة وانتظار المقالات القادمة.


وفي الختام مسك السلام و( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ).

إرسال تعليق

0 تعليقات